۩۩ شـــــــات ودردشــــــة الـقـيـصـــر ۩۩

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
۩۩ شـــــــات ودردشــــــة الـقـيـصـــر ۩۩

المواضيع الأخيرة

» ابيك تعرف يا صديقي
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالجمعة فبراير 01, 2013 5:35 am من طرف الساهر

» نصيحة لي ولكم ولكل فتاة
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالسبت يناير 14, 2012 9:29 pm من طرف جريحة غزة

» هيك الفلسطينيه
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالخميس يناير 12, 2012 5:17 am من طرف marah

»  لا تحزن يا قلبي
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالخميس يناير 12, 2012 5:09 am من طرف marah

» كلام حزين من قلب مجروح
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالخميس يناير 12, 2012 4:59 am من طرف marah

» كلمات روعة جداً
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 10, 2012 11:08 pm من طرف جريحة غزة

» جلســت اعـدُ ذنوبــي !
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 10, 2012 3:20 am من طرف جريحة غزة

» إرحَل بعيدا وَ حسبْ
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 10, 2012 3:13 am من طرف جريحة غزة

» اعمدة الحب السبعه‏
توبة فتاة متبرجة I_icon_minitimeالأحد يناير 08, 2012 4:02 am من طرف جريحة غزة

المدير العام

          


     فــــــآآآرس  

شيرا

       

fofo211.giffofo211.giffofo211.giffofo211.giffofo211.gif

   شــــــــــــــــيرا

زهرة الربيع

          


   *زهرة الربيع *

ريــنـــــاس RE


fofo211.giffofo211.giffofo211.giffofo211.giffofo211.gif
ريــنـــــاس   RE


    توبة فتاة متبرجة

    جوزيف
    جوزيف
    اربع نجوم
    اربع نجوم


    عدد المساهمات : 348
    تاريخ التسجيل : 09/07/2011

    توبة فتاة متبرجة Empty توبة فتاة متبرجة

    مُساهمة  جوزيف الأربعاء يوليو 20, 2011 11:21 pm

    إن الفرق بين المرأة المتحجبة الطاهرة، والمرأة المتبرجة السافرة، كالفرق بين الجوهرة الثمينة المصونة وبين الوردة التي في قارعة الطريق.
    فالمرأة المحجبة مصونة في حجابها، محفوظة من أيدي العابثين، وأعينهم.
    أما المرأة المتبرجة السافرة، فإنها كالوردة على جانب الطريق، ليس لها من يحفظها أو يصونها، فسرعان ما تمتد إليها أيدي العابثين، فيعبثون بها، ويستمتعون بجمالها بلا ثمن حتى إذا ذبلتْ وماتتْ، ألقوها على الأرض، ووطئها الناس بأقدامهم.
    فماذا تختارين أختي المسلمة؟ أن تكوني جوهرة ثمينة مصونة، أم وردة على قارعة الطريق؟
    وإليك أختي المسلمة هذه القصة، لفتاة كانت من المتبرجات، فتابت إلى الله، وعادت إليه، فها هي تروي قصتها فتقول:
    (نشأتُ في بيتٍ مترفٍ وفي عائلة مترفة، ولما كبرتُ قليلاً بدأتُ أرتدي الحجاب، وكنت أرتديه على أنه من العادات والتقاليد لا على أنه من التكاليف الشرعية الواجبة التي يثاب فاعلها، ويعاقب تاركها، فكنتُ أرتديه بطريقة تجعلني أكثر فتنةً وجمالاً.
    أما معظم وقتي فكنتُ أقضيه في سماع لهو الحديث الذي يزيدني بعداً عن الله وغفلة.
    أما الإجازات الصيفية فكنّا نقضيها خارج البلاد، وهناك كنت ألقي الحجاب جانباً وأنطلق سافرة متبرجة، وكأن الله لا يراني إلا في بلدي، وكأنه لا يراقبني هناك.
    وفي إحدى الإجازات سافرنا إلى الخارج، وقدّر الله علينا بحادث توفي فيه أخي الأكبر، وأصيب بعض الأهل بكسور والآم، ثم عدنا إلى بلادنا،.
    كان هذا الحادث هو بداية اليقظة، كنتُ كلما تذكرته أشعر بخوف شديد ورهبة، إلا أن ذلك لم يغير من سلوكي شيئاً، فما زلتُ أتساهل بالحجاب، وألبس الملابس الضيقة، وأستمع إلى ما لا ينفع من لهو الحديث.
    والتحقتُ بالجامعة، وفيها تعرفت على أخوات صالحات، فكنّ ينصحنني ويحرضن على هدايتي.
    وفي ليلة من الليالي ألقيت بنفسي على فراشي، وبدأت أستعرض سجل حياتي الحافل باللهو واللغو والسفور والبعد عن الله سبحانه وتعالى، فدعوت ربي والدموع تملأ عيني أن يهديني وأن يتوب عليّ.
    وفي الصباح، ولدتُّ من جديد، وقررتُ أن أواظب على حضور الندوات والمحاضرات والدروس التي تقام في مصلى الجامعة.
    وبدأت -فعلاً- بالحضور، وفي إحدى المرات ألقتْ إحدى الأخوات محاضرة عن الحجاب وكررت الموضوع نفسه في يوم آخر، فكان له الأثر الكبير على نفسي وبعدها -والله الحمد- تبتُ إلى الله، والتزمتُ بالحجاب الشرعي، الذي أ
    شعر بسعادة
    كبيرة وأنا أ
    رتديه)

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 2:17 am