لا أكاد أدخل محلا للتسجيلات الإسلامية إلا أجد ختمة الشيخ عبد الباسط
عبد الصمد فيه ، و قبل الأذان تطرب أذناي بالاستماع إليه رحمه الله. و
كثيرا ما قرأت عن سيرة الشيخ في كثير من مواقع النت فرأيت فيها
تشابها كبيرا ، إلا أنني أحب أن أكتب عنه لجملة من الأسباب.
إنني أحبه - رحمه الله - لأنه كان حقا مدرسة عظيمة في تلاوة كتاب الله
عزوجل ، و الحق أنني عند أستمع إليه أحس نفسي في عالم آخر غير
العالم الذي أعيشه ، فقد استمعت إليه ذات مرة يتلو سورة القيامة ،
فورب العزة شعرت أنني أقف في أرض المحشر يوم القيامة فما
استطعت حينئذ أن أمسك دموعي التي انهمرت من هول الموقف.
إنني أحبه - رحمه الله - لأنه كان مثالا في التواضع و الخلق الرفيع فلم
يزده القرآن إلا تواضعا لربه عز و جل ؛ إذ أنه كان ينتمي إلى أصول ريفية
نشأت على التواضع و البساطة ، و مع أن قدره كان قد ارتفع في عيون
الناس إلا أنه - رحمه الله - كان متواضعا يحب الخير للمسلمين.
إنني أحبه لأن الله كان قد هدى به كثيرا من القاسية قلوبهم من ذكر
الله و كأنك تشعر يا أخي أن صوته يأبى إلا أن يتخلل قلبك فيجعله يشعر
بجمال كلام الحق جل جلاله.
رحمك الله يا شيخنا الجليل ، و عسى أن يجمعنا الله بك في مستقر
رحمته في جنات و نهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
عبد الصمد فيه ، و قبل الأذان تطرب أذناي بالاستماع إليه رحمه الله. و
كثيرا ما قرأت عن سيرة الشيخ في كثير من مواقع النت فرأيت فيها
تشابها كبيرا ، إلا أنني أحب أن أكتب عنه لجملة من الأسباب.
إنني أحبه - رحمه الله - لأنه كان حقا مدرسة عظيمة في تلاوة كتاب الله
عزوجل ، و الحق أنني عند أستمع إليه أحس نفسي في عالم آخر غير
العالم الذي أعيشه ، فقد استمعت إليه ذات مرة يتلو سورة القيامة ،
فورب العزة شعرت أنني أقف في أرض المحشر يوم القيامة فما
استطعت حينئذ أن أمسك دموعي التي انهمرت من هول الموقف.
إنني أحبه - رحمه الله - لأنه كان مثالا في التواضع و الخلق الرفيع فلم
يزده القرآن إلا تواضعا لربه عز و جل ؛ إذ أنه كان ينتمي إلى أصول ريفية
نشأت على التواضع و البساطة ، و مع أن قدره كان قد ارتفع في عيون
الناس إلا أنه - رحمه الله - كان متواضعا يحب الخير للمسلمين.
إنني أحبه لأن الله كان قد هدى به كثيرا من القاسية قلوبهم من ذكر
الله و كأنك تشعر يا أخي أن صوته يأبى إلا أن يتخلل قلبك فيجعله يشعر
بجمال كلام الحق جل جلاله.
رحمك الله يا شيخنا الجليل ، و عسى أن يجمعنا الله بك في مستقر
رحمته في جنات و نهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
الجمعة فبراير 01, 2013 5:35 am من طرف الساهر
» نصيحة لي ولكم ولكل فتاة
السبت يناير 14, 2012 9:29 pm من طرف جريحة غزة
» هيك الفلسطينيه
الخميس يناير 12, 2012 5:17 am من طرف marah
» لا تحزن يا قلبي
الخميس يناير 12, 2012 5:09 am من طرف marah
» كلام حزين من قلب مجروح
الخميس يناير 12, 2012 4:59 am من طرف marah
» كلمات روعة جداً
الثلاثاء يناير 10, 2012 11:08 pm من طرف جريحة غزة
» جلســت اعـدُ ذنوبــي !
الثلاثاء يناير 10, 2012 3:20 am من طرف جريحة غزة
» إرحَل بعيدا وَ حسبْ
الثلاثاء يناير 10, 2012 3:13 am من طرف جريحة غزة
» اعمدة الحب السبعه
الأحد يناير 08, 2012 4:02 am من طرف جريحة غزة